سلطت المستشارة الضوء على عدد من المفاهيم المحورية، من أبرزها:

• أن القوة في ضبط النفس، لا في كتمان المشاعر.

• أن التعاطف لا يعني التراخي، بل يُعد من ركائز القيادة الواعية.

• أن التعبير المهني عن المشاعر يسهم في تحسين الأداء وتعزيز بيئة العمل.

• أن القادة العاطفيين غالبًا ما يكونون أكثر فاعلية وتأثيرًا في فرق العمل.

تميز اللقاء بتفاعل الحضور وثراء النقاشات، مما عكس اهتمامًا واسعًا بتطبيق الذكاء العاطفي كأداة لتعزيز الكفاءة وتحقيق التوازن المهني.

يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة فعاليات "مجتمع سريا" التي تهدف إلى تسليط الضوء على مفاهيم وأدوات حديثة تساهم في تطوير بيئات العمل وتمكين الكفاءات.